ابن القطان (2)
لقد كان من شأني مريدا الكتابةَ عن ابن القطان ما كان. طودٌ شامخ، ومجْدٌ باذخ، أنّى يبلغ القلم الإعرابَالمزيد
أعلى
لقد كان من شأني مريدا الكتابةَ عن ابن القطان ما كان. طودٌ شامخ، ومجْدٌ باذخ، أنّى يبلغ القلم الإعرابَالمزيد
حين أمسكتُ القلمَ لأكتُبَ عن الإمام الكبير، والحافظ الخطير أبي الحسن علي بن محمد بن عبد الملك الكتامي، الفاسي، ثم المراكشي، الشهير بابن القطان (تـ628)المزيد
حين أمسكتُ القلمَ لأكتُبَ عن الإمام الكبير، والحافظ الخطير أبي الحسن علي بن محمد بن عبد الملك الكتامي، الفاسي، ثم المراكشي، الشهير بابن القطان (تـ628)المزيد
هذا هو الجزء الثاني من التمهيد الذي مهدت به لهذه السلسة. والذي كسرته على عادة أهل المغرب في ختم صحيح البخاري في رمضانالمزيد
هذه سلسلةٌ تساير أولى حلقاتها شهرَ رمضان الأبرك، من سنة 1432هـ موضوعُها: جملةٌ من المصنفات المغربية والأندلسيةالمزيد
وأريد في هذا الجزء الثاني من المقالين المخَصَصَّيْن له أن أورد ما لم يتسع له المقام في المقال السابق مما يتعلق بحفظه، إذ إن هذا هو شرط الإيراد، وعلة الذكر. المزيد
هو الإمام العلامة المحدث الناقد سيدي عبد الله بن الصديق الغماري رحمه الله، سلك سبيل أخيه سيدي أحمد بن الصديق في الاشتغال بالحديثالمزيد
شخصية هذا الجزء هو الإمام العلامة المحدث الناقد سيدي أحمد بن الصديق رحمة الله، وقد اتفقت الكلمة عليه أنه كان عين الأعيانالمزيد
وجدت العلامة سيدي عبد الله بن الصديق يطلق لقب الحافظ على من لا ينزل الشيخ عبد الحي الكتاني عن رتبته قطعا في المعرفة بالحديثالمزيد