لا توجد تعليقات
المكي والمدني من سور القرآن
حـــمداً لمــن علَّم للإنســان ما لم يكــن يعلــم مــن بيـان ثــــم صـــلاة الـله بــالـسلام على النبـيِّ الـــمرشد الأنام وبعدُ فالـموضوع نظمٌ للـسورْ تدعو أهميــــته أن يُسْــــتَطَرْ أبرزته فــــي نَمـــــَط الترتيبِ محــــاولا صيــــاغةَ التـهذيبِ مكيُّها والمـــدني وما إخـتُلف فيه وجلــها مكــــيا قـــد أُلِف إذ فـــي نزول آيــها عـتـهدانِ مكيُّـــها والمــــدنُّي الـــثاني ما قبل هجرة النبــي المكيُّ وبعدَهــــا بالمــــــدني حرى هذا صريح المذهب الصـحيح عند ذوي التحقيق والتصحيح |
أرسل تعليق