إعتذار
أعتذر للقراء الأعزاء، عن عدم تمكني من تكملة المقال الذي كنت قد بدأته من قبل في هذا العدد من جريدة “ميثاق الرابطة” الغراء نظرا لظروف صحية جد صعبة ألمت بي -ولله الحمد والشكر- منعتني من مواصلة الكتابة في هذه الجريدة الرمز، التي أتشرف بأن أخط فيها ولو سطرا واحدا..
كما أغتنم الفرصة لكي أتقدم بالشكر الجزيل، من سويداء قلبي لكل من واساني في وفاة جدتي -التي تعتبر بمثابة أم لي، أشرفت على تربيتي جزاها الله خيرا وتولاها برحمته الواسعة-، ودعا لي بالصحة والعافية من علماء وأساتذة، وطلبة، وتلاميذ، ووعاظ، وقراء أعزاء الذين كانت تعليقاتهم الداعمة بمثابة البلسم الشافي الذي ساعد على التئام الجرح، ودفعة قوية من أجل مواصلة الكتابة في ركن “أحداث وعبر” الذي شرفني به منبر “ميثاق الرابطة”، فأعدهم أنني سأعمل قصارى جهدي، من أجل مواصلة المشوار الذي بدأته مع جريدتنا الإلكترونية الرائدة “ميثاق الرابطة” بحول الله وقدرته؛
والشكر موصول لفضيلة الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء على اهتمامه ورعايته، والتفاتاته، وفقه الله وأعانه على المسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتقه، والشكر أيضا لرئيسة التحرير، الأستاذة الكريمة السيدة عزيزة بزامي على اهتمامها وتتبعها ودعمها المنقطع النظير، كما لا يفوتني أن أشكر كل المسؤولين على موقع الرابطة المحمدية للعلماء، والله من وراء القصد ويهدي السبيل..
علية الأندلسي
-
بسم الله والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
نتقدم نحن أعضاء جمعية "بسمة الخير" للأستاذة الفاضلة الدكتورة علية الأندلسي -عضو المجلس العلمي المحلي لعمالة المضيق/الفنيدق- بالدعاء الخالص بالشفاء وتجاوز المحنة بسلام، علمنا مؤخرا بفتح مجال المواساة بهذه الجريدة الإلكترونية التي للدكتورة الأندلسي الفضل بتعريفنا بها وبمن يشرف عليها، وبهذه المناسبة نشكر المشرفين عليها وفي مقدمتهم السيدة رئيسة التحرير الأستاذة عزيزة بزامي، ونضم صوتنا لأهل سبتة بأن تخصص لنا تحقيقا من أجل إماطة اللثام عن هذه المنطقة القريبة من الحدود الأوروبية والغنية بقضاياها الاجتماعية والثقافية؛
كما نغتنم الفرصة من أجل أن نلتمس من السيد أمين عام الرابطة المحمدية للعلماء بأن يخصص التفاتة علمية لهذه المنطقة التي تتابع أنشطته التي شرف بها المغرب والمغاربة قاطبة، وهو رجاء نرجوه منه على غرار ما طلبه منه إخواننا في مدينة سبتة الأسبوع الماضي بنفس الركن"أحداث وعبر".
والله المستعان، وجزاكم خيرا على كل شيء.
. -
سلام الله عليكم..
تصفحت جريدة "ميثاق الرابطة" ركن "أحداث وعبر" كالعادة وتفاجأت بعدم ورود مقال الدكتورة علية الأندلسي الذي عودتنا عليه منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وعلمت بالظروف الصعبة التي ألمت بالدكتورة ومنعتها من مواصلة المشوار، تأسفت كثيرا لذلك..
أسمح لنفسي بأن أواسي الدكتورة علية الأندلسي ولو متأخرا وأتمنى أن لا أتسبب في فتح الجرح مجددا، وأرجو من الله أن تعود إلى قرائها الذين ينتظرون بشوق مقالاتها وأخص بالذكر القراء من الخارج أمثالي وأمثال بعض الأجانب الزملاء المستعربين الذين سبقوا أن استفادوا من مقالاتها العلمية التي تجمع بين المراجع العربية والأجنبية التي نحن في حاجة ماسة إليها في أبحاثنا؛
لا أنسى أن أشكر أنا بدوري السيد أمين عام الرابطة المحمدية لعلماء المغرب، والسيدة رئيسة التحرير التي تشرف على هذه الجريدة الإلكترونية التي أصبح لها صدى بأوروبا وأنطلق من واقع ملموس أعيشه..
مرة أخرى ندعو للدكتورة الأندلسي بالعافية حتى تتمكن من الاستمرار بالمشاركة مع جريدة "ميثاق الرابطة" الرائدة، وإتحافنا بمقالات أندلسية مغربية تشعرنا بالافتخار والعز ونحن نقرأها.
Bonne chance en attendant le prochain article si DIEU le veut… -
حياكم الله جميعا:
نعزي فضيلة الدكتورة علية الأندلسي عضو المجلس العلمي المحلي لعمالة المضيق/ الفنيدق في وفاة جدتها أسكنها الله فسيح جنانه؛
ونتمنى للدكتورة الأندلسي الصحة والعافية والعودة من أجل الاستمرار في أنشطتها العلمية والاجتماعية التي تخص بها مدينة سبتة وأهلها منذ أمد طويل؛
وبالمناسبة نتقدم بالشكر الجزيل لفضيلة الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء على اهتمامه والذي ننتظر منه التفاتة علمية خاصة بأهل سبتة؛
وإلى رئيسة التحرير الأستاذة عزيزة بزامي على مجهوداتها، ونلتمس منها أن تخص مدينة سبتة السليبة ببعض تحقيقاتها في المستقبل بتنسيق مع الدكتورة النشيطة علية الأندلسي زاد الله في راحتها؛
والله المعين والموفق.
. -
السلام عليكم ورحمة الله
علمنا مؤخرا بالظروف الصعبة التي تعيشها الفاضلة الدكتورة علية الأندلسي، التي عودتنا على عطاءاتها المتنوعة داخل وخارج الوطن العزيز؛
نسأل الله أن يثبت الدكتورة الفاضلة، وأن يساعدها على تجاوز هذه المحنة بما يعرف عنها من قوة الإيمان وقوة الشكيمة من أجل مواصلة أنشطتها العلمية داخل وخارج الوطن؛
أرى من العرفان بالجميل أن أتوجه من قلب مدينة الضباب (لندن) بالدعاء للدكتورة -ذات الجذور الأندلسية- الباحثة العلمية التكوين والفقيهة الأصولية التخصص بالصحة والعافية؛
وبالشكر الخاص لكل من الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء والسيدة رئيسة تحرير هذه الجريدة وطاقمها الذين يسهرون عليها والتي استطاعت أن تثبت وجودها في ظرف وجيز في عالم الكتابات الإلكترونية؛
ننتظر تكملة المقال بفارغ الصبر في العدد القادم بإذن الله تعالى والله الموفق؛
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
. -
ندعو لك أيتها الأستاذة الكريمة بالشفاء العاجل؛
شفاك الله سبحانه وتعالى وعافاك؛
إنه على كل شيء قدير. -
بسم الله الرحمان الرحيم
أتقدم بتعازي الخالصة لك الأستاذة علية في مصابك الجلل ، و شفاك الله و عفاك ، دمت في خدمة العلم و إنارة دربه للسالكين ، و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
-
رحم الله الفقيدة وأسكنها فسيح جناته،
وألهمكم الصبر والسلوان،
وإنا لله وإنا إليه راجعون. -
أعتذر أستاذتي عن عدم تعزيتك ولكني لم أكن لأعلم حتى قرأت الخبر الآن على صفحات الجريدة؛
ولك مني أحر التعازي وبالشفاء العاجل إن شاء الله؛
ونحن في انتظار مواضيعك التي تنير الجريدة؛
وأطال الله لنا في عمرك.
التعليقات